جيم

رياضة التجديف بين الصحة والمتعة

بقلم– رانيا الوجيه

تعتبر رياضة التجديف من الرياضات القديمة جدا، فقد مارسها الإنسان مع نزول أول قارب إلى الماء. وهي رياضة فردية وجماعية في نفس الوقت يمارسها الرجال والنساء وأغراضها عديدة ومتنوعة وهي لا تحتاج إلى القوة الجسدية فحسب، بل تحتاج أيضا إلى الدقة في العمل والتعاون بين الأفراد.

وتعتبر بريطانيا إحدى أول الدول التي مارست هذه الرياضة بشكل سباقات رسمية، فقد أقام الممثل والمهرج الإنكليزي (توماس دوكين) سنة 1715 – 1716 أول سباق للتجديف في نهر التايمس وشاهده آلاف المتفرجين ونال الفائز فيه جائزة قيمة.

فوائد ممارسة التجديف:

* إن الجسم يعمل بكلة عن طريق محاكاة حركة التجديف.
* يعمل على تقوية عضلات القلب ويعزز معدل ضرباته.
* يعمل على تعزيز الجهاز التنفسية.
* يجعل العضلات الاساسية للجسم تعمل كلها من أجل تحقيق الاستقرار في الجسم أثناء الحركة.
* آلة التجديف تساعد على تقوية نظام القلب والأوعية الدموية وحرق السعرات الحرارية بكفاءة.
* مفيده لعضلات العمود الفقري و عضلات الظهر.
يعمل على ازالة الدهون المراكمة في البطن و الخصر وتعزيز عضلات البطن (آب) وكذلك اسفل الظهر
يعمل على ازالة الدهون التي في الصدر و الظهر و الاكتاف و الذراعين و الارداف و الساقين و الافخاذ
يعمل على حرق السعرات الحرارية الزائدة بشكل كبير جداَ
تعمل على تساوي الجهد عند تدريبات التجديف بين الجزء العلوي للجسم و السفلي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *