بقلم- أميمة الفردان
رغم الألفة مع الصحراء واعتبار ارتيادها في فصل الربيع ومواسم الأمطار طقسًا اعتياديًا يألفه معظم سكان شبه الجزيرة العربية، من خلال طلعات البر، إلا أن ذلك بدأ في الآونة الأخيرة يتحول إلى محاولة نقل صخب المدينة إلى البر؛ ليبتعد مفهوم الاستجمام والبحث عن الهدوء عبر نقل ضوضاء وتقنيات العصر الحديث لأجواء الصحراء الهادئة؛ وهو ما تقوم به كثير من شركات السياحة المحلية التي تُعنى بتنظيم هذا النوع من الرحلات.
أنشطة “صاخبة”
