بقلم– رانيا الوجيه
مضى أكثر من 15 عامًا على رحيل الفنانة السعودية “عتاب” ولازالت في ذاكرتنا، فهي التي تعيدنا إلى الطرب الأصيل والزمن الجميل، وحينما كانت تغني كانت تجبرنا أن نحلق معها ونستمتع بأجمل الالحان والإبداعات، فقد فرضت اللهجة السعودية في مصر، وحققت شهرة عربية، وهي متمسكة بالكلمة السعودية، كما أنها فتحت المجال لظهور أصوات نسائية خليجية أخرى، ولكن خلف هذا النجاح ذكريات وأحداث مؤلمة ومسيرة فنية عريقة، ولذلك استحقت في هذا العدد تكريم تلك السيرة الفنية في السطور التالية.
القصة الحقيقية لاسم “عتاب”
