بقلم– ليلى باعطية

لديه إيمانٌ ويقين أن الدراسة دائمًا ليست اختيار الشخص لنفسه، وإنما أمرٌ فرضه المجتمع على أفراده، وتتمحور حول التلقين الذي يتم صبّه في ورقة الاختبار، لذلك يجد نفسه فشل في دراسته التي قام المجتمع باختيارها له، ليبدأ بعدها باختيار الأمور التي يحبها ويرغب بتعلّمها مثل؛ الموسيقى وفن الاستعراض والتركيز على القراءة في لغة الجسد لتوافقها مع مجال عمله.
