بقلم- أميمة الفردان
“الله يرد خطاك لدروب خلانك/ لعيون ما تنساك/لو طال هجرانك/ دام الأمل موجود فالنفس خضاعة/ حق العيون السود السمع والطاعة”. كلمات رسمت المشهد الأخير لآخر سيمفونية غنائية من جيل الكبار، في منظرٍ دراماتيكيٍ، لا زالت آثاره محفورة في أذهان السعوديين، ومطبوعاً في قلوب عشًاق الصوت الطلالي. من على مسرح المفتاحة بأبها، الذي شهد انحناءة آخر أغصان خميلة الفن السعودي.
