مجلة اقرا

سوشيال ميديا

سوشيال

500 ألف يتابعون (حساب المدربة ندى) للرياضة واللياقة

جدة – ليلى باعطية
الوعي تجاه الصحة والرياضة بات ملحوظًا بين أفراد المجتمع، لذلك نرى حساباتٍ كثيرة عبر منصّات مواقع التواصل الاجتماعي، تنشر معلومات ومقاطع وصور توضيحية تُعنى بهذا الشأن.
حساب المدربة ندى؛ من الحسابات المتخصصة في الرياضة واللياقة عبر منصة موقع التواصل الاجتماعي (انستجرام)، وتحظى بمتابعاتٍ تتجاوز الـ 500 ألف متابع،
تقوم من خلاله بنشر تمارين متعددة مع ذكر فائدة كلاً منها، ونشر صور لأشخاص كانوا مصابين بالسمنة ثم بعد انقاص وزنهم كيف أصبحوا؛ ليمنح الكثير من المتابعين العزيمة والإرادة لاتباع نظام حياة صحي.

(تيم).. إعلامية رقمية على السناب شات

عُرِفت منذ ظهورها على منصات مواقع التواصل الاجتماعي وقامت بتأسيس قناة إذاعية عبر الإنترنت لتكون بذلك أول إماراتية تقوم بذلك. فطيم الفلاسي المشهورة باسم (تيم) حصدت قاعدة جماهيرية واسعة؛من خلال برنامجها الأول على الهواء عبر منصة (اليوتيوب) الذي يحمل عنوان” تيم شو”، حيث تتواصل من خلاله مع متابعيها.
وعبر منصة موقع التواصل الاجتماعي (سناب شات) تشارك تيم  يومياتها وتجاربها الحياتية مع متابعيها؛لتحظى بجماهيرية عريضة وتكون ملهمة نجاح لفتيات الخليج في الإعلام الرقمي.

إنسانية الملك وطفلة القريات

يعتبر الأطفال نقطة ضعفٍ لكل إنسان يملك أحاسيسًا ومشاعر حيّة؛ فنجد الكثيرون لا يستطيعون مقاومة ضحكاتهم أو دموعهم تأثرًا. وهذا ما حدث مع الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله؛ بعدما ذاع صيت فيديو طفلة القريات التي ظهرت تبكي بحرقة وبراءة مستنكرةً عدم زيارة الملك لهم، ولم تمر أيامًا إلا ونشاهد الملك يلتقي بهذه الطفلة ويحتضنها جابرًا لدموعها، ليحوز الفيديو بعد ذلك على مشاهداتٍ عالية عبر منصة موقع التواصل الاجتماعي (يوتيوب).

تباين الآراء حول الـ #بلاك_فرايداي

خلال الفترة الحالية ينصب اهتمام الأغلبية العظمى من الناس حول “البلاك فرايدي”، والتخفيضات السنوية التي تقوم بها مواقع التسوق الإلكترونية، وتجتهد للترويج عنها في جميع منصات مواقع التواصل الاجتماعي، لينشط على إثر ذلك ترند #بلاك_فرايدي، على منصة موقع التواصل الاجتماعي (تويتر).
ومن خلال متابعة ردود الفعل على الترند تباينت الآراء؛ ما بين مستفيدين من هذه العروض وأشخاصٍ ناقمون لكونهم تعرضوا للخداع؛ سواءً من ناحية الأسعار أو جودة المنتجات، وآخرون أبدوا عدم اكتراثهم لهذه العروض؛ بحجة أنهم لا يثقون بهذا الكم الهائل من الإعلانات.